أكد سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني وزير الخارجية أن محنة الشعب السوري لا تزال قائمة بل وتزداد سوءا بالرغم من عدد اللقاءات والمبادرات بشأن الأزمة القائمة منذ خمس سنوات في سوريا، موضحاً أن المأساة انتقلت من أطنان القنابل والبراميل المتفجّرة والصواريخ التي تسقط على رؤوس الشعب السوري على مدار الساعة إلى الموت تجويعاً أو حرماناً من الدواء وأساسيات الحياة الأخرى